كلمة رئيس مجلس الادارة
غدا اسم " شركة النبالي والفارس للعقارات " رديفاً للمشاريع الأيقونية ذائعة الصيت، التي نصوغ بها معايير جديدة للتصميم والحرفية وأسلوب الحياة الملهم.
بدأت قصّة " شركة النبالي والفارس للعقارات " بالتزامن مع انطلاقها نحو التربع على عرش الصدارة في عالم البناء والإعمار وأسلوب الحياة الراقية على مستوى رام الله وبيت جالا وأريحا وشراءها الأرض اللازمة لأوّل مشاريعها في منطقة رام الله.
وغدا اسم " شركة النبالي والفارس للعقارات " منذ ذلك الحين رديفاً للمشاريع الأيقونية ذائعة الصيت، التي نصوغ بها معايير جديدة للتصميم والحرفية وأسلوب الحياة الملهم.
واليوم، تتمتّع " شركة النبالي والفارس للعقارات " بمستوى مميز من الثقة في النفوس، وهو مستوى يعتبر ثمرة لسنين عديدة من العمل الدؤوب الذي لا يساوم على الجودة أبداً. وقد التزمنا منذ اليوم الأول بوصفة ناجحة مقاديرها التصميم البنياني السليم والانتباه إلى أدق التفاصيل التي تجعل المنزل مكاناً مميزاً.
ويغمرني الفخر والاعتزاز وأنا أرى " شركة النبالي والفارس للعقارات " – هذه الشركة الفلسطينية الأصيلة- تتباهى اليوم بمكانةٍ مرموقة في السوق الفلسطينية.
ونعرب في " شركة النبالي والفارس للعقارات " عن تقديرنا وامتناننا العميقَين لأفضال بلدنا ومجتمعاتنا علينا. ولذا فإن روح المسؤولية الاجتماعية وثقافة العطاء اللذان لهما جذور عميقة في شركتنا تمليان علينا أن نقابل الإحسان بالإحسان. وعلى ذلك، نساعد مجتمعاتنا بوسائل من شأنها تخفيف الصعوبات والشدائد، والاستجابة لحالات الحاجات الملحّة، وتقديم المهارات والتعليم اللازم الذي يعدّ أساساً لبناء مستقبل مشرق.
كما أعرب عن امتناني الشديد لمجتمع موظفي " شركة النبالي والفارس للعقارات " وشركائها. أشكركم من كل قلبي لدعمكم لنا في صناعة تجارب استثنائية لأساليب حياة فريدة من نوعها، ولثقتكم بقدرتنا على بناء المجتمعات المزدهرة. فنجاحنا لم يكن ممكناً لولا ثقتكم بنا ودعمكم لنا.
وأختم رسالتي بالأمر الأهم؛ إذ أودّ أن أعبّر عن تقديري وامتناني لعملائنا، الذين ما كنّا لولاهم لنحقق شيئاً. فبكل بساطة، أنتم مصدر إلهامنا لتقديم المزيد.
الحاج ضرغم النبالي – رئيس مجلس الإدارة